مرحبًا بكم في متجر المعمري للعسل اليمني!
العسل

أحدث المنتجات

العسل
مقالات قد تهمك

زيت الزيتون - زيت الزيتون البكر زيت الزيتون بانه العصير الطبيعي لثمار شجرة الزيتون، فهو الزيت المستخلص من ثمار شجرة الزيتون المعروفة مع استبعاد الزيوت المستخلصة بالمذيبات او بطرق اعادة الاسترة واي خلط مع زيوت من اصناف اخرى.

فؤائد زيت الزيتون - زيت الزيتون البكر
زيت الزيتون - زيت الزيتون البكر

price/ الكيلو ريال 10

off/-2%

زيت الزيتون - زيت الزيتون البكر

عرف زيت الزيتون بانه العصير الطبيعي لثمار شجرة الزيتون، فهو الزيت المستخلص من ثمار شجرة الزيتون المعروفة مع استبعاد الزيوت المستخلصة بالمذيبات او بطرق اعادة الاسترة واي خلط مع زيوت من اصناف اخرى.

ما هو زيت الزيتون البكر؟

يعرف زيت الزيتون بانه العصير الطبيعي لثمار شجرة الزيتون، فهو الزيت المستخلص من ثمار شجرة الزيتون المعروفة مع استبعاد الزيوت المستخلصة بالمذيبات او بطرق اعادة الاسترة واي خلط مع زيوت من اصناف اخرى.

تصنيفات زيت الزيتون


1. زيت الزيتون البكر: وهو الزيت المستخلص من ثمار شجرة الزيتون فقط بالطرق الميكانيكية او بوسائل فيزيائية ولا يخضع فيها لأي معالجة اخرى عدا الغسل والتصفية والطرد المركزي والترشيح. ولا تؤدي هذه الطرق الى تغيير في صفات الزيت وهو ما يسمى بزيت الزيتون عصرة أولى. ويصنف زيت الزيتون البكر الى التصنيفات التالية:


أ‌- زيوت الزيتون البكر الصالحة للاستهلاك البشري على الشكل المستخلصة به:

1. زيت زيتون بكر ممتاز وهو الذي لا تزيد حموضته معبراً عنها كحمض اولييك على 0.8 غ /100غ والذي تم تصنيفه حسياً على انه بكر ممتاز.

2. زيت الزيتون البكر وهو الذي لا تزيد حموضته معبراً عنها كحمض اولييك على 2 غ /100غ والذي تم تصنيفه حسياً على انه بكر.

3. زيت الزيتون البكر العادي وهو الذي لا تزيد حموضته معبراً عنها كحمض اولييك على 3.3 غ /100غ والذي تم تصنيفه حسياً على انه بكر عادي.

ب‌- زيت الزيتون البكر غير الصالح للاستهلاك البشري على الشكل المستخلصة به:

وهو ما يسمى بالزيت الوقادي (المضيء) اللمبانتي وهو الذي تزيد حموضته معبراً عنها كحمض اولييك على 3.3 غ /100غ والذي تم تصنيفه حسياً على انه وقادي ويمكن تكريره او استخدامه في الصناعة مثل صناعة الصابون.

2. زيت الزيتون المكرر: وهو الزيت الناتج من زيت الزيتون البكر والذي اجريت عليه عمليات التكرير بحيث لا تؤدي الى تغييرات في بنية الجليسيريدات الاساسية والذي لا تزيد حموضته معبراً عنها كحمض اولييك على 0.3غ/100غ.


3. زيت الزيتون: وهو الزيت المكون من خليط من زيت الزيتون المكرر وزيت الزيتون البكر الصالح للاستهلاك والذي لا تزيد حموضته على 1غ/100غ.

4. زيت ثفل الزيتون: وهو الزيت المستخلص من معاملة ثفل الزيتون بالمذيبات او معاملات فيزيائية اخرى مع استبعاد الزيوت المستخلصة باعادة الاسترة واي خلط مع زيوت من اصناف اخرى.


وهنا يجب ان نعطي هذه التصنيفات اهتماما عند شرائنا زيت الزيتون؛ فالزيت الذي يتم عصره في المعاصر في الاردن هو (زيت زيتون بكر)؛ أي عصرة اولى وليس زيت زيتون او زيت زيتون مكرر او زيت ثفل الزيتون. وهناك عبارات مضللة قد تذكر على بطاقات البيان الملصقة على العبوات مثل زيت نقي 100%. زيت زيتون مكرر (Refined)، لا تعني أنه زيت زيتون بكر.


التقييم الحسي لزيت الزيتون البكر


يستخدم التقييم الحسي لزيت الزيتون كطريقة لتقييم جودة زيت الزيتون البكر وهي الطريقة التي تقرر صنف زيت الزيتون البكر وتتم من خلال فريق تذوق معتمد دولياً من المجلس الدولي للزيتون لا يقل عدد اعضائه عن 8 أعضاء مدربين ومعتمدين وضمن شروط معينة لمختبر التذوق وظروف التذوق.


وهناك صفات حسية ايجابية وصفات حسية سلبية في زيت الزيتون البكر تم اعتمادها دولياً يقوم المقيمين بتحديدها عند تذوق العينات وتتلخص بما يلي:

أ‌- الصفات الايجابية:

1. الفاكهية: الطعم الناتج عن الاحساس بمجموعة من النكهات المرتبطة بنكهة الزيتون الطازج سواء الناضج او غير الناضج .

2. المرارة: الشعور بالطعم المر المحبب والناتج عن عصر الزيتون الاخضر الطازج.

3. اللذعة: الشعور بالطعم اللاذع وتزداد حدتها في حال عصر الزيتون غير الناضج تماماً.

ب‌- الصفات السلبية:

هناك الكثير من الصفات السلبية التي قد توجد في زيت الزيتون البكر والتي تؤثر على تصنيفه منها: طعم العفن والرطوبة والتزنخ والتراب والطعم المعدني والطعم الكحولي وغيرها ويرتبط ظهور مثل هذه العيوب بعوامل مختلفة ترتبط بظروف الزراعة والقطاف والعصر والتخزين وبمراعاة مثل هذه العوامل واتباع الطرق السليمة يمكن انتاج زيت زيتون بكر ذي جودة عالية والتي سيتم تفصيلها في مقالات لاحقة ضمن سلسلة المقالات التوعوية التي تقوم المؤسسة العامة للغذاء والدواء بنشرها.



مواصفات زيت الزيتون الأصلي

يتصف زيت الزيتون برائحته المميّزة والقوية، والتي تميل بشكل كبير لرائحة الزيتون الناضج المنبعثة عند هرسه.

تنتج عن عصر الزيتون بعض الشوائب والترسبات التي تنزل لأسفل عبوة الزيت، أما في الزيوت الأخرى فتبقى هذه الكتل الصغيرة سابحة بشكلٍ عشوائي.


يعتبر اللون الطبيعي لزيت الزيتون الأصلي هو الأخضر، خصوصاً في العصرة الأولى، وفي باقي العصرات الأخرى يصبح لونه مائلاً للأصفر الفاتح. يختلف زيت الزيتون عن باقي الزيوت الأخرى، والتي ترتفع درجة الحموضة فيها، فنسبة الحموضة في زيت الزيتون تصل لحوالي 1%، وهذا يعني أن جودته عالية.

لا يتأثر زيت الزيتون بالتخزين، فمهما بلغت مدة تخزينة لفترة طويلة، يبفى محتفظاً بفوائده وقيمه الغذائية وعناصره الطبيعية.



تمييز زيت الزيتون الأصلي عن المغشوش



هناك طريق يمكن من خلالها الاستدلال على نوع وجودة زيت الزّيتون، وتمييزه عن الزيت المغشوش، منها وضع كميّة من زيت الزيتون في كوب زجاجي، ثم تركه في الثلاجة لمدة ساعتين كاملتين، وإخراج الكوب بعد ذلك، لتظهر على الزيت بعض العلامات التي تحدد لنا جودته، وهي:


يتغير لون الزيت إلى اللون الأبيض، فإن كان كذلك فهو زيت زيتون أصلي، أمّا إن كان لونه مائلاً إلى الاصفرار فهو مغشوش بالتأكيد.

في حال تجمّد الزيت وتكوّنت طبقة صلبة على وجهه، فهو زيت أصلي، أمّا في حال بقي سائلاً فهو دليل على أنّه مغشوش.

زيت الزيتون الاصلي يكون لون زيت الزيتون مائل إلى اللون الأخضر عندما يكون قد عُصر حديثًا وبعد ذلك يصبح مائلا إلى اللون الأصفر الفاتح.

ويتم فحص الزيت عن طريق لمسه فمن المعروف أن زيت الزيتون الأصلي في ملمسه لزوجة أكبر من أي نوع آخر من الزيوت الأخرى.

ولزيت الزيتون الأصلي مذاق مميز، كما أنه يبقى محتفظا بطعمه لمدة طويلة دون أن يتغير ويبقى على قيمته الغذائية وفيتاميناته الطبيعية مدة تخزينه.

ويمكن فحص الزيت عن طريق تذوقه وفحص درجة الحموضة، فإن كانت الحموضة عالية فهذا يعني أن الزيت غير أصلي ورديء.


فوائد زيت الزيتون

  • يقي من الإصابة ببعض أمراض القلب عند النساء.
  • يقلل نسبة ظهور حب الشباب.
  • يمنع حدوث الأزمات القلبيّة عند الرجال.
  • يقلّل من أعراض الشيخوخة، وعلامات التقدّم بالسن.
  • يحتوي على العديد من الفيتامينات والعناصر المعدنيّة التي تعطي الجسم الطاقة اللازمة للقيام بوظائفه، كما أنّه يقوّي العظام والعضلات.

أهم فوائد تناول زيت الزيتون على الريق

فوائد تناول زيت الزيتون على الريق له العديد من الفوائد الصحية المختلفة، وينبع ذلك من القيم الغذائية الخاصة بهذا الزيت.


حيث يحتوي زيت الزيتون على الدهون الصحية والأحماض الدهنية والفيتامينات والمعادن الضرورية لصحة الجسم.

ولهذا السبب بدأ تناول زيت الزيتون على الريق منذ القدم وتناقلته الاجيال حتى وقتنا هذا
.

أهم فوائد تناول زيت الزيتون على الريق:


  1.  تعزيز صحة القولون القيم الغذائية الموجودة في زيت الزيتون تلعب دورًا كبيرًا في الحفاظ على صحة القولون وعمله.حيث يساهم تناول زيت الزيتون على الريق في حماية خلايا القولون من التضرر، وبالتالي خفض خطر الإصابة بسرطان القولون تحديدًا إلى جانب ذلك فإن زيت الزيتون يعمل على تحسين عمل القولون من خلال تعزيز عمل الأمعاء وحركتها والمساهمة في الحماية من الإصابة بالإمساك أو حتى علاجها.
  2.  تحسين صحة البشرة والشعر والأظافر من أهم فوائد تناول زيت الزيتون على الريق أنه يعمل على تحسين صحة البشرة والشعر والأظافر وحتى العظام. حيث يعمل زيت الزيتون على ترطيب الشعر والبشرة، ويغذي كل من الأظافر والعظام. هناك العديد من الوصفات التي يتم استخدام زيت الزيتون فيها من أجل ترطيب الشعر وتقويته وزيادة سماكته، ووصفات أخرى لكل من البشرة والأظافر أيضًا.
  3.  تنظيف الكبد من السموم للكبد وظائف أساسية ومهمة في الجسم، فهو يعمل على تنظيف الجسم من أجل توفير بيئة مناسبة لأعضاء الجسم المختلفة. هذا يعني أن الحفاظ على صحته وتنظيفه هو أيضًا من السموم له أثر إيجابي على صحة الكبد وعمله.من الممكن الحصول على هذه الفائدة من خلال مزج ملعقتان من زيت الزيتون من عصير الليمون الطازج وشربه على الريق.
  4.  المساهمة في فقدان الوزن يمتاز زيت الزيتون بفوائده الصحية العديدة، ومن بينها فقدان الوزن. تزداد هذه الفائدة مع تناول زيت الزيتون على الريق. يساعد تناول زيت الزيتون على زيادة شعورك بالشبع لفترة أطول، بالتالي يقلل من كمية الطعام المتناولة لاحقًا، وهذا يعني سعرات حرارية أقل. كما يشكل زيت الزيتون البديل الأنسب للزبدة عند الطهي.
  5.  تقوية عمل الجهاز المناعي منذ القد كان الناس يتناولون زيت الزيتون على الريق من أجل تحسين عمل وكفاءة الجهاز المناعي في محاربة الأمراض المختلفة. الأحماض الدهنية الموجودة في زيت الزيتون تلعب دورًا في تعزيز صحة الجهاز المناعي ودعمه في محاربة مسببات المرض التي تدخل الجسم.
  6.  فوائد تناول زيت الزيتون على الريق إلى جانب كل ما سبق، فإن تناول زيت الزيتون على الريق يعني التمتع بالفوائد الصحية التالية أيضًا:
  • حماية القلب من الإصابة بالأمراض المختلفة.
  • خفض مستوى الكوليسترول المرتفع.
  • التقليل من خطر الإصابة بالالتهابات.
  • ضبط مستويات السكر في الدم.
  • تعزيز صحة الدماغ.

فوائد زيت الزيتون للنساء 

  • يزيد مرونة الجدران الداخلية والخارجية للشرايين، كما أنّه يسهل جريان الدم فيها.
  • يخفض الكولسترول يتميز بقدرته على خفض نسبة الكولسترول الضارفي الدم.
  • يقلل الشعور بالجوع، فهو يقلل الرغبة في تناول السكريات.
  • يحافظ على الصحة العامة لكبار السن الحرص على تناوله بشكلٍ يومي.
  • يحفظ الشرايين التاجية عند النساء من الإصابة بالأمراض وهناك العديد من الدراسات التي تؤكد هذه الخاصية وبالأخص عند تناول زيت الزيتون البكر مع الخضروات الورقية والطازجة.
  • يعالج حب الشباب بمزج كميةٍ من زيت الزيتون مع ملح الطعام وتدليك المنطقة المصابة بحب الشباب.
  • يعالج حروق الشمس وتسكين الألم، وترطيب البشرة وتخفيف الحروق وللتخلص من آثار الجروح.
  • يحافظ على الذاكرة فتناوله بشكلٍ منتظم يقي من ضمور خلايا المخ وخاصةً التي تخص الذاكرة.
  • يعالج الحكة والتقرحات الجلدية والأكزيما والصدفية.
  • يعالج الوهن العضلي.
  • يعالج الجيوب الأنفية ومشاكل الجهاز التنفسي كالربو.
  • يحمي الجسم من الإصابة بداء النقرس.
  • يعالج مرض الكبد الوبائي.
  • يقلل نمو الأورام السرطانية وخاصةً سرطان الثدي.
  • يعتبر مضاداً للفيروسات والطفيليات والبكتيريا كما أنّه يقوي جهاز المناعة في الجسم.

فؤائد  زيت الزيتون  لجسم الإنسان

تقليل خطر الإصابة بالالتهابات: تشير الدراسات إلى أنّ حمض الأولييك الموجود في زيت الزيتون يساعد على تقليل خطر الإصابة بالالتهابات، كما أنّ زيت الزيتون يحتوي على مضادات الأكسدة، مثل مركب الأوليوكانثال (بالإنجليزية: Oleocanthal)، وتلعب هذه المركبات دوراً في مكافحة الأمراض الخطيرة، ومحاربة الالتهابات، وتساعد على منع الكولسترول في الدم من التأكسد، وفي نفس السياق فإنّه يقلل من خطر الإصابة بالالتهابات المزمنة التي ترتبط مع العديد من الأمراض، مثل السرطان، وأمراض القلب والأوعية الدموية، ومرض السكري، ومرض الزهايمر، والتهاب المفاصل.


تعزيز صحة القلب: يساعد زيت الزيتون على خفض ضغط الدم، وحماية الكولسترول الضارّ من الأكسدة، وتحسين وظائف بطانة الأوعية الدموية، وقد يساعد على منع تخثر الدم غير المرغوب فيه.

التقليل من خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني: إنّ تناول زيت الزيتون يرتبط بتقليل خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني، وذلك لقدرته على التأثير إيجابياً في سكر الدم، وحساسية الإنسولين.


تقليل خطر الإصابة بالسرطان: يمكن لمضادات الأكسدة الموجودة في زيت الزيتون أن تقلل من الأضرار التأكسدية الناتجة عن الجذور الحرة (بالإنجليزية: Free radicals)، والتي تعدّ المسبب الرئيسي للسرطان في الجسم، ومن الجدير بالذكر أنّ هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات لإثبات هذه الفائدة.

امتلاكه لخصائص مضادة للبكتيريا: يحتوي زيت الزيتون على العديد من الخصائص التي يمكن أن تعمل على منع أو القضاء على البكتيريا الضارة، ومنها البكتيريا الملوية البوابية (بالإنجليزية: Helicobacter pylori)، والتي تعيش في المعدة، ويمكن أن تؤدي إلى إصابتها بالقرحة أو السرطان

فوائد زيت الزيتون لمرضى السكري

يعتبر زيت الزيتون الطبيعي البكر من أقوى العناصر الطبيعية التي تساعد إلى حد كبير على خفض معدل السكر في الدم، مما يجعله مفيداً جداً لتنظيم وضبط معدلات السكر وبالتالي يعتبر غذاءً مناسباً لمرضى السكري بأنواعه المختلفة، حيث ينتج مرض السكر عن نقص في إفراز الإنسولين من البنكرياس، ممّا يتسبّب في زيادة معدّل السكر في الدم. يزيد ويحفز بشكل كبير من إنتاج معدل الإنسولين، وهو عبارة عن أحد الهرمونات الرئيسية التي تعتبر مسؤولة بشكل مباشر عن تحويل السكر في الجسم إلة طاقة، وإن زيادة إنتاجها يساعد على ضبط وتنظيم معدلات السكر، وبالتالي يقي من ارتفاعه لدى مرضى السكري حيث يشكل هذا الارتفاع خطراً مباشراً على حياتهم. يساعد إلى حد كبير على خفض معدلات الكولسترول الضار في الدم، في الوقت الذي يحفز فيه من زيادة الكولسترول الجيد أو المفيد، ممّا يحفز من وصول الأكسجين إليه، وبالتالي يقي من الأمراض التي ترافق من ارتفاعه، على رأسها أمراض القلب، والأوعية الدمويّة، والجلطات القلبيّة، والسكتات.

علاقة زيت الزيتون برفع الضغط

يعتبر زيت الزيتون من الأطعمة التي تنظم وتخفض معدلات ضغط الدّم، فقد أثبتت الكثير من التجارب التي أُجريت على مجموعة من الأشخاص في منطقة البحر الأبيض المتوسط أن زيت الزيتون له دور في حمايتهم من أمراض الأوعية الشريانيّة، وذلك لأنه يقي من ارتفاع معدلات السكر في الدم، وارتفاع نسبة الكولسترول والدهون الضارة في الدّم لاحتوائه على مادة البوليفينول، كما أكدت الدراسات أنّ زيت الزيتون يخفض وينظم معدلات ضغط الدّم لدى الذين يُعانون من ضغط الدم المرتفع ويستخدمونه في غذائهم اليوميّ؛ وهو بذلك لا يرفعه كما يظنّ البعض.